~.هــــــذيان الـــروح.~

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

انتظر من أصبحت روحي له أسيره ..
من تملكني بحبه وعطفه
من تصبح اللحظات بدونه كأنها سنين وتتلون أيامي بالسواد
وحيااتي بالظلام..
لقد اضناني الشوق واتعبني الحنين إليـه
ومازلت جالسه على رصيـف الأمل في شارع الحياه ..
انتظر بزوغ شمسك على فجر حياااااتي ..

حبيبي صبراً ومهلاً

من قال اأنى عنك سأرحل

لكن ناراً بقلبي تتأصل

نعم التزمت الصمت ..!!

وجدت نفسي أبحث عن المستحيل

فأنا بالنسبة لك عابرة سبيل

أتسول الحب من قلبِ

مغلق بحب غيري أسير

فقلبك باباً موصودً بوجهي

وهاتفً لا يجيب

ماذا أصنع..؟؟

وأنت لغيري ضوءاً

وتتركني فى ظلام مهيب

ألايكفي ظلم الايام

ألاتكفي تلك الالام ..؟؟

بالله عليك لاتظلمي

فأنت حبي الوحيد

ولم أنساك مهما رحلت

إلى ما بعد البعيد

لكني فضلت البعاد

لارحم قلبي من الحرمان

وسأعيش حياة الأحلام

بأن تشرق شمسي بغد جديد..~

وقفتُ في منتصف الطريق
لا أدري ماذا أفعل في يومي
الطريق إلى المستقبل مظلم
الطريق إلى الماضي مليء بالأشباح
تطاردني الأشباح كل مساء في أحلامي
يطاردني الظلام كل يوم في صحوي
أهرب إلى حكايا الأخريين
عندما تنتهي وأبقى أنا والفراغ
أبكي نفسي حتى النوم
وأتمنى لو يتذكرني هؤلاء الذين أحببتهم
ربما يدركوا أني حاولت أن أضع ابتسامة في حياتهم
وأني تركتهم يرحلون في سلام
وبكيتهم حتى لم يعد هناك مكاناً للدموع..~

تمرني الايام و في النفس ألف غربة و غربة.....

غربة فرضها علي زماني ...،

و اخرى صنعها خيالي ...

و غربة اخترتها بيدي ...

أعد الايام 2،1،.....

لا أدري كم بقي من الأيام لاخذ اجازة من غربتي الاخيرة ...

لا اكاد اصدق و اعيد النظر الى ساعتي و رزنامتي ...

لقد تعبت و ان لي ان اخذ و قت مستقطع مما جنيت على نفسي

وربما ما جنيت

أغمض عين فأرى أمي و أبي ...

أغمض الاخرى فأرى أصدقائي و أحبائي ....

ثم أغمض الاثنتين لأجد نفسي تائه وسط ذكريات بعيدة تتخللها زوايا..صباح ومساء.. ورائحة القهوةو أنغام العود ...

و ذكريات تاهت في ضباب الأحلام ...

وأخاف أن تكون اجازتي هي الأخرى ذكرى

و أجلس وحدي أتأمل أمواج البحرالتي هدمت من قبل خيالاتي ...

و خيالات أناس شابوا و ماتوا و ما شابت

وأتذكر كم من الليالي نمتها و أنا أحلم بالعودة الكبرى

حلمي الكبير الغالي وطني

الى ثرى ما لامسته ........

و قطرة ماء تسكت عطشي الدامي

و لكن الى ذلك الوقت ....

أغمض عيني.......

و كلي أمل أن لا يكون حلم أو خيالات

و أدعو أن تمر هذه الأيام

وأرتاح ولو قليلا من غربتي.....

الى أن نرتاح معا

من غربتنا الكبرى

غربه غيابك زادتني عناء ..
غربه شتاتي عناء و ما اقسى الشتات
إن كنت الغريب سفرا فأنا الغريبه معاناه مع غربتك و يا لها من غربه
وصلت بي لحدود العطش في جو .. قد تجمدت أطرافه ندم ..ألم ..
آه ثم آه من صقيع غربتك .

عندما يعتري الحزن قلبي...
ويتوقف كل العالم بي ...

وتقفل كل الأبواب بوجهي ...

أحس بدمي قد تجمد بشراييني ...

أحس بأني منعزل عن العالم ...

لوحدي و بمفردي ...

مع أن اصدقائي حولي ...

يكلمونني ويضحكون ...

وأنا أبتسم لهم ...

أبتسم من وراء قلبي وبهدوء ...

عكس تلك الحرب التي بداخلي ...

وعكس أفكاري التي تطرب ...

عكس الدموع بعيني ...

عندما يعتري الحزن قلبي...

ويتوقف كل العالم بي ...

وتقفل كل الأبواب بوجهي ...

أحس بدمي قد تجمد بشراييني ...

أحس بأني منعزل عن العالم ...

لوحدي و بوحدي ...

مع أن اصدقائي حولي ...

يكلمونني ويضحكون ...

وأنا أبتسم لهم ...

أبتسم من وراء قلبي وبهدوء ...

عكس تلك الحرب التي بداخلي ...

وعكس أفكاري التي تطرب ...

عكس الدموع بعيني ...

فأنا بحاجة لأنسان ...

أشكي له كل ما بي ...

يفهمني ويساعدني على الخروج من عالمي الكئيب ...

الذي أصبح عالمي الأبدي ...

فأنا بحاجة لأنسان ...

أشكي له كل ما بي ...

يفهمني ويساعدني على الخروج من عالمي الكئيب ...

الذي أصبح عالمي الأبدي ...

قد ركبت امواج الاخرين

وقذفت بيا الى عمق المحيط

وتركت كل مراكب النجاة

لاجد نفسى وسط حطام ما تبقى من

سفنى انا ...

وبعينى ارى سفن الاخرين وصلت

الى بر الامان ...

لا يهم قد اشتريت نفسى ببعيها فداءا

لابتسامة مشرقة ....

..............

[size=25]حينما تغادر الطيور.,كوماات العُش..,
وتفرد أجنحتها.,لتعانق اِشعااش الشمس..,

تحتضن عيني أهدابها.,لِتغرق.,بأجمل لحظات العِشق.,
وترسم.,على زغب الطيوور.,مســآار رحلتها.,
من جديـــد.,
وتبقى.,على ضِفاف الأمل.اِبتسامةٍ.
,يتكامل النبض معهــآ,’

بلحظتي .....,
سمـــآ الكـــــوون

[/size]

لقد اعتدت ان احتضن اوراق دفاتري و ابكي ..
لتنقش دموعي أحزاني بدماء قلبي على الورق ..
و تحكي للشموع الآف الحكايات
و فى كل مساء ...
الجأ الى هذه الحجره المظلمه و اشعل كل شموعي
و ابدأ بسرد قصصي الظماي لنور وجهك ...
و خلف هذا الستار ..
يسطع قمر غاف على انغام الآمي ...
و على ضي شموعي المحترقه
امسك قلمي بقوه و كأني ساشنقه ليكتب ..
كأني ساملأ الورق بنبضاتي الجريحه ..
و ابدأ باول آهه تتبعها دمعه من دموعي المختبئه ..
لتحكي حكاياتي و بين سطور وجعي تختبىء تنهداتي اللتي اعتادت على الصمت ..

كــــم هـو مــــؤلـم أن تـكــــــوني انــــت امـنيتــــي الـوحيــــــده ولا تتحقــــــق

وكـــــم هـــــــو قـاســــــي ان تــــراك كـل الـعيـــــون الا عيونـــــــي

وكـم هـــــــــو قـاتـــــل ان احـبـــــك بـكل كـيــــــاني فلا اراك ولا تراينــــــــي

وكم هـــــــو صعــــــــب ان احـتــــــــاج لـوجــــــودك فلا اجـــــدك

وكـــــم هـــــــو مـهيــــــن ان ارجـــــوك الا تـفارقينـــــــــي وتفارقينـــــــــــــي

لاانكر انني اخطات الاختيار
لكنني لم اندم فكل شي بارادتي كان

اذا كنت قد منحتك قلبي فانت
قد منحتني امتحان
جعلني احفظ الدرس
وعلمني الا احكم على الاشياء
كما اراه انا فقط

لك وحدك سيدتي ...
لك وحدك ...
تدمع العين وتذرف انهـــار
لك وحدك ...
افتح القلب وانهي الانتظـار
لك وحدك...
اقولها بلا خوف ولا انكسار
احبك

تعبت من حزني واستغرب انها لايفارقني
فهل هو صار صديقي الوحيد
اشعر انني وحيده لماذا ولماذا
وهذا الشي الوحيد الذي يدور في عقلي
كلمه لماذ انا لم اكن هكذا من قبل
اعيش في الاحزان
كنت دائما اشعر بالفرح يملى قلبي
واحاسيسي
لو كان الحزن شخص لقتلته وتخلصت منها الى الابد
اشعر الان ان كل شي يدور من حولي
لايمكنني التركيز على شي واحد
ارجوك ياحزن ابتعد عني فاانا اترجاك
ان تتركني

ياشهـــــــــــــــــــــــوة القلب
لم يكن حلمي بك عاديا ....
كأي حلم يخالج أحشائي
لم تكن أمنية عابرة ....
أغمض عيني وأحلم في روحي أن تأتين
رعشه قلبي أنت ....
فرحة العمر التي ختمت على باب الروح
أنت تفاصيلي ونكهة أيامي ..
وهمسات الحياة في أذني
رعشة روحي التي ما عشتها بعد
ارتجاف الأمل على شفاه أوردتي..
صهيل اللذة في جدران خلايا النبض
كل الذي أعي انك شهوة قلبي التي لا تموت
وجرح خاصرتي الذي لا يلتئم
يالله ........
كم مكسور ظهر القلب في انتظارك

احتاجك ان تتعدى حروف الكتابة لأكتبك بماء القلب
وارشقك برذاذ الحب ....

إلى أين ألتجأ
حين اختيار الانكفاء
أكان خطأي حين أحرقت مراكبي
وأحرقت قلبي
ولم أترك للدمع مكان
كيف لي وكل ليل
تمرين مع كل نسمة عابرة
تمكثين وتذهبين...
وأبقى وحدي والبرد … والصمت....
وما حولي خراب ينتظر الموت

اريد ان احلق في سماء احلامي,,,~

من دون الم ولا تعب ولا سهر ،،~

اريد ان انتشل جثمان ايامي,,,~

من واقع اليم مرير وادفنه في ثراء الوقت ،،~

اريد مسح دموع ظلت سنين تهطل ع خدي ،،~

اريد ان ابتعد عن دنيا عشتها وحدي ،،،~

اريد الرحيل عن كل شي يذكرني بماضي اليم ،،،~

اريد ان اسافر الى مدينة السعادة ،،،~

اريد ان اسافر اليها ,,,~

لكن اين الطريق اين المفر من الضيق ،،~

اريد ان احلق في فضاء السعادة ،،،~

وانسى كل ذكرى اليمة ،،،~

اريد ان اعيش بدنيا اخرى جميلة,,,~

بعيدا عن ليالي الالم والتعب والسهر ,,,~

الهوى والشوق
حينما يداهماني بغفلة
أشعر أن هناك روح تحيط بي
أظنها روحك
وبعض من همسك المترنح
على أطلال هيكل الجسد

احبك وكلي حزنا على بعدك
ارى النجوم في كل ليله متشابهات في الحجم الا نجمتك
اشعر انك من تراقبني من بعيد لترى تصرفاتي بغيابك
فقدت كل من كان يمسح دمعتي
فكنت انت من يخفف احزاني
فقدت الدمع عند لقائك
لأنه لا يوجد دموع بعد لقائك..

أمتلئت وسادتي بالدموع
كادت تغرقني دموعي
دموع فراق مؤلمة ..
تذكرت كلماتها
تذكرت همسها
تذكرت ضحكاتها
تذكرتها وهي تلعب معي
تذكرتها وهي تحدثني ..
كنت أحبها جد
كانت قريبة لقلبي ..
رحلت عني ..
تركتني اهيم من بعدها...
اااااااه من وداع ليس بعده لقاء ..
تكاد دموعي تحرقني ..
لن أنساك ياأمي سأظل أذكرك بكل شي...
سامحيني لم أعد أستطيع أن أكتب...
أريد أن أغمض عيني واتذكر ملامحك ..
أريد أن أتذكر أخر لحظة جمعتنا كيف كانت ..
وداعا ..
فدموعي لم تدعني أكمل حروفي..

أتحجر مثلما تحجر قلبي ؟!

لاأنكر أنني أخطأت في بعض الامور لكنني أصبت في جميع أحاسيسي ..

أأحاسب لأني أقول الصراحة ؟

ها أنا أواجه الموج العالي من الانتقادات..

يواجه قلبي عاصفة من الخذلان ..

يبحر .. لكن أين البحارة الذين يدعمونه ؟

لا أجد نفسي إلا باختيار الصمت وحوار مع دموعي لربما كانت تنجيني من الغرق ..

وأيضا من هنا من قلبي ..

غبية أنا يوم أن كان لي احساس وكنت أتأمل

أهديتهم بشاشتي ،، فأهدوني مسك الكلام علقما

نقشته وكأنه ينقل شي في نفسي

احيانا يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه
وننسى ان في الحياه اشياء كثيره
يمكن ان تسعدنا
وان حولنا وجوه كثيره
يمكن ان تضيئ في ظلام ايامنا شمعه
فلا تترك نفسك رهينه الاحزان والليالي المظلمه

حالات غريبة تدفعني للصمت طويلا على شرفة في الأفق
واحلق في الرحيل اليها
رغم البعد ..
لكي تظل مسافة دائمة من الحب بيننا.
هناك على تلك الشرفة المطلة على وجهها
تمد لي يدها
أطير في فضاء مليئ بدفئ ونور عينيها
أقف أمامها على أطراف أصابعي.....
تراقصني.....
فنروي معا للحظة أسرار العشق
ترقص اللحظة معنا..
ترقص همساتها تداعب وجنتي....
ترقص الألوان
كل الاتجاهات تتمايل على وقع خطواتنا...
هل أحبها رغم كل هذه المسافات..
صباحاتنا دائما مخضبه بحمرة الشروق
وأحلامنا أساطير تنبت في حدائق معلقة...
هذه همستي العاشقة يحملها الحمام الى عينيها

عندما تبتعد تغرب الشمس والشفق الحمر يبشرني بظلام الليل
وعلى ضفع حدود اليأس لم ارى سوى غيمه ..
دموعها تمطر فوقي
فلما اتامل ان تعود حبيبي
والعمر بقايا شمع
يحرقها الأسى والدمع ...

هل حلما كنت ؟
هل أنتظرك ... كنت ؟
كيف لي أن أستخدم الفعل الماضي وأنت حاضري الذي لا يمضي ؟
وجعي المقيم في المسافة الممتدة
ما بين شهقة ميلادي وشهقة احتضاري
حلمي الذي أنزفه على وسائد ليلي الذي لا يغفو
الا على ذراع غيابك ...