تيري جونز وأقباط المهجر «يحاكمون» نبينا الكريم اليوم..


النبي الكريم الذي أرسله الله رحمة ونوراً للعالمين سيُحاكم اليوم محاكمة شعبية في فلوريدا بالولايات المتحدة ففي تصعيد جديد وخطير اعلن عدد من اقباط المهجر بأمريكا، والقس الامريكي المتطرف تيري جونز، وما يسمى بـ«الهيئة العليا للدولة القبطية» التي يرأسها عصمت زقلمة وموريس صادق اقامة محاكمة شعبية لنبينا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه اليوم في ذكرى هجمات 11 سبتمبر، تحت اسم «اليوم العالمي لمحاكمة محمد»، وتقام المحاكمة بكنيسة القس تيري جونز، صاحب حادثة حرق المصحف الشهيرة، في فلوريدا.
ويحاول هؤلاء السفهاء من خلال هذه المحاكمة الملعونة الاجابة عن اسئلة منها «هل محمد يحمل رسالة سماوية أم ان رسالته مجرد اختراع بشري؟ وهل اقامت رسالته سلاما على الارض ام كانت تحريضا على الكراهية وسفك الدماء؟»، وفي حال ادانة النبي صلى الله عليه وسلم سيقررون - قاتلهم الله - اعدامه.
ومن المقرر ان تتشكل هيئة المحكمة من القس وايتني ساب وتيد جيت واسامة دقدوق، ويشارك فيها عصمت زقلمة وموريس صادق وايليا باسيلي وايهاب يعقوب كمراقبين. وستغطي القنوات الامريكية هذه المحاكمة وتنقلها الى انحاء العالم.
وكان عدد من اقباط المهجر قد انتجوا فيلما اباحيا مدبلجا باللهجة المصرية بالمشاركة مع القس المتطرف تيري جونز، تحت عنوان «محمد رسول الإسلام» تناولوا فيه بشكل ساخر ومريض حياة نبينا الكريم، ووصفوه بألفاظ يعف لسان اي انسان يحترم الاديان عن الخوض فيها، وينشر الكراهية بين اتباع الاديان، وسيؤدي الى فتنة بين المسلمين والمسيحيين.
من جهته ادان الأزهر الشريف، الاثنين، الاساءات التي يوجهها البعض للرسول الكريم والدعوة لما يسمى «اليوم العالمي لمحاكمة الرسول محمد».
وقال الأزهر، في بيان أصدره أمس وتلقت يونايتد برس انترناشونال نسخة منه، ان «فئة من ذوي النفوسِ الحاقدة، والعقول المريضة التي طالما وقفت من الاسلام والمسلمين موقف الشبهات والأغراض الرديئة، يدعون الى ما يسمى اليوم العالمي لمحاكمة الرسول محمد تحت دعوى حرية الرأيِ والتعبير».
وشدَّد الأزهر على ان مثل هذه الدعوات المتطرفة، تُشعل روح العنصرية الدينية والطائفية، وتُهدّد أمن المجتمعات واستقرارها، مشيراً الى ان الاسلام هو دين التعايش والتآلف والتعارف بين الناس، والعقل والمنطق الذي يدعو الى «حوار الحضارات» والتعايش السلمي، وليس دين «صراع الحضارات»، وبث الكراهية واثارة الصدام والعداء بين الشعوب، وهو دين المودة والبر والتعاطف مع أهل الأديان الأخرى المسالمين لنا.
وأضاف ان «الاسلام رسالة إلهية خاتمة أوحى بها الله تعالى الى نبيه محمد (صلى الله عليه وسلم)، وهي رسالة عامة للناس جميعاًً، وهي الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهي هداية للناس في كل شؤونهم الدينية والسياسية والاقتصادية، جاء بالسلام وأمر بالعدل ودعا الى الاحسان بين الناس جميعاً».
وتابع الأزهر ان اتهام الاسلام بأنه دين وضعي أو بشري «هو هَوَس وسخافة وضلال في الفكر والرأي، وهو ليس بجديدٍ بل ردَّده كفار قريش في زمن النبي، وسوف يُردده كل من ينتمي اليهم من المنحرفين قديماً وحديثاً ومستقبلاً».
وأشاد الأزهر في بيانه بموقف بعض الأصوات العاقلة من أبناء الديانات السماوية الأخرى داخل البلاد وخارجها، والتي رفضت تلك الدعوات العنصرية المتطرفة، ودعت الى الحوار والتسامح بدلاً من الدعوة الى «التنابذ والتباغض، التي تُفرق ولا تجمع، وتَهدم ولا تَبني، وتُفسد ولا تُصلح»

شكرا ع الخبر
تحيتي لك

_اللهم صلى على محمد وال محمد ...


فداك روحى يا رسول الله ...فداك الكون كل الكون ..

لم تنل منك قريش بجبروتها وطغيانها ياتى اليوم هؤلاء الانجاس الاوباش

حثالة المجتمعات الشاذين عقليا وجنسيا وفكريا ليتطاولوا ..على حبيب الله

على خير خلق الله كلهم ..على خير من مشى على الارض ,,ومن طاف بالسماء


...بسم الله الرحمن الرحيم ..

...تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)

صدق الله العلى العظيم ...


_تبت يدا كل من يتطاول على رسولنا الكريم ...من اقباط ويهود ومن من يدعون الاسلام ,,..


_تبا ايديكم جميعا ..تيرى جونز ليس بظاهرة غريبة ...بل الغريب ان يسكت عنة ...

الغريب ان لا تنتفض الشعوب الاسلامية ...اين هى الشعوب التى انتفضت لكرامتها

ولم تنتفض لكرامة الرسول الكريم ..

_لن ينقص هذا العمل من قدر الرسول الكريم شيئا ولكنة حجة على المسلمين وذل

وهوان لهم ...

_حسبنا الله ونعم الوكيل ..ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ...


_علاوى كل الشكر وبارك الله بك ...واجرك على الرسول الكريم ...

..........
.................

اللهم دمرهم ولا تغادر منهم احدا


اخي جاك الشعوب العربية مفككة الان كل بلد حاير بروحه مو مثل وكت الاسلام امه واحدة


شكرا للخبر

اخى عراقى والله كلامك صحيح بس يا اخى انشوف على الاقل استنكار واسع

اصبح كل شىء عادى ..عند المسلمين شاطرين بس بقتل وتكفير بعض وهذا اللى

يبون الاعداء اللى يتربصون بالاسلام ...احسنت يا غيور ...

العرب ياعزتي انتهوا ولانعرف متى سيعودون الى اتحادهم كامة واحدة كما متحدة ضدهم امة الكفر

يااخي جاك لاحياة لمن تنادي والعلم عند الله متى تعود امه محمد من جديد

اذا الان العرب لن يفعلوا شي ووقفه وطلب من رووساء العرب واولهم الدول الاسلامية كالسعودية وايران

والا سوف يفعلون المزيد

لاحول ولاقوه الا بالله

اللهم زلزل الارض من تحتهم ولا تغادر منهم احدا

تبدلت والحكومات وهيه هية نبوه صارت للاسوء

جميع الدول العربيية نزلت قوات خاصة لحماية السفارات الامريكية

مصخرررررررررررررررررررررره والله