نـہيرمْےـين~
.
عدد المساهمات : 4221 نقاط : 9972 تاريخ التسجيل : 09/11/2011 المزاج : منتضره ذلك الحلم ... القادم بأذن الله ... تعاليق : تدري انت من جافيت شنهو جرالي مثل النبي البلحوت هذا انا حالي SMS:
| موضوع: Ϡ ᆻ★كَيْف تَجْعَلِ مَوْضُوُعِك اكْثَر رُدُوْدا وَتَشْويِيِّقا وَجَذَبآأ ★ᆻ Ϡ الإثنين يونيو 25, 2012 7:27 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لِكُل شَخْص مِنَّا إِسْلُوْب مُعَيَّن فِي سَرْد مَوَاضِيْعِه فِي هَذَا الِصَرْح الْعَظِيْم
و كُل إِسْلُوْب يَحْتَاج إِلَى جُهْد مِن صَاحِبِه لِيُبْرزُه وَيَجْعَلُه مُمَيَّز قُدِّر الْإِمْكَان
لِيَحْصُل عَلَى كَمَن مِن الْأَعْضَاء لِيُعْجَبُوا بِطَرْحِه الْمُتَوَاضِع
أَتْرُكُكُم مَع بَعْض التصَائِح لِّلْوُصُوْل إِلَى مُسْتَوَى الْتَمَيُّز فِي إِسْلُوْب طُرِح الْمَوَاضِيْع ^^
1) دَع عُنْوَانُك يُبْرِز الْفَائِدَه الرَئيْسِيْه الَّتِي يُمْكِن جُنَيْها مِن مَوْضُوُعِك :
- فَمَثَلَا :-
(( كَيْف تَجْعَل الْنَّاس يَقْرَأُوْن مَوَاضِيْعّك )) أَقْوَى مِن اسْتِعْمَالَك لَعُنوَان
(( مَهَارَات الْاتِّصَال الْفَعْالَه )) ،
إِن الْعَنَاوِيْن الَّتِي تَبْدَأ بـ (( كَيْف ... )) تُعْطِي فِكْرَة لِلْنَّاس أَفْضَل وَأَوْضَح عَمَّا يُمْكِن أَن يَسْتَفِيِدُوْا مِنْه .
إِن عُنْوَانَا مِثْل : (( 2- اسْتِخْدَام الْأَرْقَام لِإِثَارَة الِاهْتِمَام الْطُّرُق الْخَمْسَة لِلْكِتَابَه )) هُو أَكْثَر إِثَارَة لِلْفُضُوّل مِن مُجَرَّد (( طُرُق الْكِتَابَة )) .
3 - اسْتَعْمَل الْعَنَاوِيْن الثانْوَيْه وَالْمُخْتَصَرَة لِتَكُوْن تَصَوَّرا وَاضِحَا وُمُؤَثِّرَا عَن الْمَوْضُوْع .
لَاحَظ عُنْوَانَا مِثْل (( الْتَّعْدِيل وَالتَّجْرِيْح )) كَيْف وَمَتَى تُمَارِسُه ،
لَقَد أَصْبَح أَكْثَر قُوَّة بَعْد الْقِيَام بِشَرْح الْمُرَاد مِن الْعُنْوَان الْرَّئِيْسِي .
4- قُم بِتَطْوِيل الْعَنَاوِيْن كَي تَعْجَل مَوْضُوُعِك أَكْثَر إِثَارَه
إِن عُنْوَانَا مِثْل : (( الْتِّجَارَة )) يُمْكِن تَطْوِيْلُه بِشَكْل مُثِيْر لِيُصْبِح :
(( كَيْف تُبْذَل الْمَزِيْد مِن الْجُهْوْد لِتَحْصُل عَلَى الْمَزِيْد مِن الْفَوَائِد فِي الْتِجَارَه ؟ ))
5- اخْلُق جَوّا مِن الْغُمُوْض .
مِن الْأَسَالِيْب الَّتِي يُمْكِنُك اسْتِعْمَالُهُا لِإِضْفَاء الْإِهْتِمَام عَلَى مَوْضُوْعِك هُو أَن تَتْرُك الْقُرَّاء فِي حَالِة مِن الْتَّخْمِيْن حَوْل الْهَدَف مِن مَوْضُوُعِك .
6- اسْتَعْمَل جُمْلَة فِي مِوَضَوَعِك لِتَكُوْن عُنْوَانَا لَه .
لَا بُد أَن يَكُوْن هُنَاك جُمْلَة بَلِيْغَة أَو مُهِمَّة فِي مِوَضَوَعِك تَصْلُح لِتَكُوْن عُنْوَانَا ، اسْتَعْمَلَهَا ؛ لِأَن الْقُرَّاء سَيَذَكِرَونَهَا أَكْثَر .
7- اجْعَل عُنْوَانُك عَلَى شَكْل سُؤَال .
لَيْس مِن الْسَّهْل تَفَادِي الْأَسْئِلَه ، قُم بِتَحْوِيْل عَنَاوِيِنْك الْتَّقَرِيْرِيَّة إِلَى أُسَّئِلَه ، هَذَا سَيُؤَدِّي إِلَى جَعْل كُل مَن يَقْرَأ الْسُّؤَال يُحَاوِل أَن يُفَكِّر بِجَوَابِه مِمَّا سَيَشْده إِلَى الْمَوْضُوْع ،
فَمَثَلَا عُنْوَان : (( الْحَرْب عَلَى الرَشَاوِى )) يُمْكِن تَحْوِيْلُه إِلَى : (( مِن سَيَرْبَح الْحَرْب عَلَى الرَشَاوِى ؟ )) .
8- اسْتَعْمَل كَلِمَات قَوِّيَّة .
إِن بَعْض الْكَلِمَات تَتَمَتَّع بِجَاذِبِيَّة خَاصَّة لَدَى اسْتِعْمَالِهَا فِي الْعَنَاوِيْن
مِثْل : أَنْت ، كَيْف ، جَدِيْد ، مِن ، الْآَن ، فَجْأَة ، مُدْهِش ، مُعْجِزَة ، الْقُوَّة ، أَسْرَار ، مُثِيْر ، سَحْرِي ، الْتَّحَدِّي ، خَطَر
رُدُوْد الْعُضْو ع الْأَعْضَاء الْآَخِرِين تَكْشِف شَخْصِيَّتِه وَمَدَى تُمَيِّزُه
هُنَاك مَوْطِنَان لِلْإِبْدَاع فَالَرُّدُوْد
买 مُشَّارِكّات الْأَعْضَاء المُسْتَقَلَّه فِي صَفَحَاتِهِم .
买 رَدَوْدَهُم فِي صَفَحَات الْآَخِرِين .
فَالَرُّدُوْد فَن قَائِم بِحَد ذَاتِه ... يَخْتَلِف أُسْلُوبَا و فِكْرَا و لَغَة و حِنْكَة بَيْن عُضْو وَآَخِر ...
تِلْك هِي الْإِخْتِلافَات الَّتِي نُفَاضِل فِيْهَا بَيْن رَد وَرَد ...
لَا نُفَاضِل بَيْن الْرُدُوْد فِي
الْطَّوْل و الْقَصْر ..
وَلَا فِي الْتَّطْبِيْل و الْتِّزْمِير ..
وَلَا فِي الْتَّنْسِيْق و الْتَلْوِيِّن ...
وَإِن كُنَّا فِي الْوَقْت نَفْسِه لَا نَرَى غَضَاضَة فِي وُجُوْد كُل مَا سَبَق كإِكِسسِوَارَات تُزَيِّن الْرَّد ..
فَالمُزْدَان أَصْلَا بِأُسْلُوب صَاحِبِه و فِكْرُه وَلُغَتِه وَحَنَّكَتْه ..
أُحِب أَن أُقَرِّر حَقِيْقَة أُخْرَى هَاهُنَا وَهِي أَن هُنَاك الْكَثِير مِن الْمُبْدِعِيْن فِي صَفَحَاتِهِم مِن ذَوِي الْأَقْلام الْعِمْلاقَة ...
لَا يُتْقِنُون فَن الْرَّد ... فَتَجِد فِي رُدُّوْهُم مِن الْهَشَاشَة و الْتَّكْرَار و الْبَسَاطَة مَا يَجْعَلْك تِسْتَغْرَب ...
وَتُحِسِهُم كَمَن جَاء لَيَسْقُط فَرْضَا لَيْس إِلَا...
تَسَاؤُل و اسْتِفْسَار
oOo مَن هُو الْمُبْدِع بِالْرَّد oOo
الْمُبْدِعُون بِالْرِّدُوْد كُثُر ...
إِن دَخَلُوْا صَفْحَتِك يَوْمَا زَادُوْهَا أَلَقَا وَأَسعَدُوك ...
وَإِن إِفْتَقدَتِهُم فِي إِحْدَى مُشَارَكَاتِك ظَلِلْت تَأَمَّل بِمَجِيْئِهِم ...
الَّمُبَدَّع بِالْرَّد هُو ذَلِك الْقَادِر عَلَى أَن يَأْتِي بَرَد مُتَنَاسِق مَع الْمَوْضُوْع ... يُشْعِرُك عَلَى الْأَقَل بِأَنَّه قَرَأَه ...
الَّمُبَدَّع هُو ذَلِك الْقَادِر أَن يُبْكِيْك هُنَا و يُضْحِكُك هُنَاك ...
يُبْكِيْك لِأَنَّه إِسْتَوْعَب بُوَحَك .. وَوَصَل إِلَى عُمْق جَرْحِك وَأَشْعُرُك بِأَنَّه شارِكّك هَمِك و فَرَحَك ..
و يُضْحِكُك بِدُعابَة او بِلَمْسَة ذَكِيَّة لِمَوْطِن الْسَّعَادَة فِي نَفْسِك .. أَو بِإِضَافَة ..
( تُكَمَّل نَقُص الْقَادِرِيْن عَلَى الْتَّمَام ) ..
الَّمُبَدَّع بِالْرَّد هُو ذَلِك الَّذِي يَفْتَح رَدَّه أَبْوَاب النَّقَّاش و الْحِوَار بَيْنَه وَبَيْن كَاتِب الْمَوْضُوْع ..
وَبَيْن بَاقِي زَائِرِي الْصَّفْحَة ...
هَؤُلَاء كُثُر وَلَكِنَّهُم بِالْقِيَاس إِلَى عَدَد أَعْضَائِه قِلَّة ...
وَالْمُحْزِن أَنَّنَا جَمِيْعُنَا قَادِرُوُن عَلَى أَن نَكُوْن كَذَلِك ...
فَمَا الَّذِي يَمْنَعُنَا أَن نَكُوْن ...
الْوَقْت ...؟
أَم الْإِنْشِغَال بِنَا عَن غَيْرِنَا ...؟:
تَعَالَوْا مَعِي أُعْطِيَكُم خُلاااااصِه لِلْمَوْضُوْع بِكُل مُبَاشَرَة وَبَسَاطَة ..
قَد تَصِل إِلَى حُدُوْد الْسَّطْحِيَّة ...
لَكِنَّهَا قَد تُفِيْد ... وَإِن لَم تُفِد فَلَن تَضُر :..
1) لَا تَحْكُم عَلَى مَن لَا يَدْخُل صَفْحَتِك بِأَنَّه مِن الْمُعَسْكَر الْمُعَادِي ...
لَعَلَّهَا بَعْض إِخْتِلَافات فِي وُجُهَات الْنَّظَر ..
فَلَا تَنْتَظِر دُخُوْلِه إِلَى صَفْحَتِك لِيَكُوْن سَبَبَا فِي دُخُوْلِك لِصَفْحْتِه ...
بَل سَارَع إِلَيْه وَاكْتُب رَأْيُك الَّذِي يُتَرْجَم إِعْجَابَك ... كُن الْسِّبَاق ... وسَيَحْفَظُهَا لَك .
2) عِنْدَمَا تَدْخُل أَدْعُوْك أَوَّلَا لِتَبْحَث فِي قَائِمَة الْمَوَاضِيْع ..
وَبِالذَّات فِي الْصَّفْحَة الْثَّانِيَة و الْثَّالِثَه ..
عَن تِلْك الْمَوَاضِيْع الَّتِي لَم يَتَجَاوَز عَدَد الْرُدُوْد عَلَيْهَا ثَلَاثَة ... وَأَحْيَانَا صَفَر ...
أَدْخَلَهَا وَاقْرَأ فَلَعَلَّك وَاجِد الْكَثِيْر ...
فَتَكُوْن سَبَّبَا فِي بَعْثِهَا بَعْد أَن شَارَفَت عَلَى الْزَّوَال وَكَأَنَّهَا لَم تَكُن ...
إِن فَعَلْت ذَلِك أَسْعَدَت صَاحِبُهَا وَأَعْطَيْتَنَا الْفُرْصَة لِنَتَدَارَك الْأَمْر وَنَقُوْم بِالْوَاجِب .
3) سَارَع بِالْدُّخُوْل إِلَى الْمَوَاضِيْع الْجَدِيّدَه ...
فَلَيْس أُحِب إِلَى نَفَس الْكَاتِب مِن هَذَا ...
لَا تُؤَجِّل عَمَل الْآَن إِلَى مَا بَعْد ... فَقَد تُنْسَى .
4) إِن قُلْت أَنَّك عَائِد فَعُد ...
أَو فَاكْتَف بِدُخُوْلُك الْأَوَّل دُوْن وَعْد بِالْعَوْدَة ...
فَكَم إِنْتَظَرْت عَوْدَة مِن وَعْد ...
وَكَم إِنْتَظَر عَوْدَتِي مِن وَعَدْت ...
عَدَم الْعَوْدَة يَتْرُك فِي الْنَّفْس شَيْئا .... ؟
5) أَسْرَع بِالْرَّد عَلَى مَن يُرِد عَلَيْك فِي إِحْدَى مُشَارَكَاتِك ...
عَلَيْك أَن تَعْلَم بِأَنَّه يَنْتَظِر رَأْيِك فِيْمَا كَتَب بِفَارِغ الْصَّبْر .
6)- كُن بِرَدِك كُفْؤ مَن يُرِد عَلَيْك ...
وَحَاوَل أَن تُعْطِي أَكْثَر مِمَّا مِنَح ..
7) هُنَاك لُعْبَة تَعَلَّمْنَاهَا مِمَّن سَبَقَنَا وَلَيْتَنَا لَم نَفْعَل ...
وَهِي الْإِبْطَاء فِي الْرَّد عَلَى الْرُدُوْد الَّتِي تَصِلْنَا عَلَى مَوَاضِيْعُنَا ....
مَثَلا ...
تَصِلُنِي عَشْرَة رُدُوْد فَأَرُد عَلَى الْأَوَّل وَالْثَّانِي مِنْهَا وأُرْجِيء الْرَّد عَلَى الْبَاقِيْن ..
طَمَعَا فِي أَن يَزْدَاد عَدَد الْدَّاخِلِيْن إِلَى صَفْحَتِي ...
وَحِيْن أَجِد أَن مَوْضُوُعِي قَد بَدَأ فِي الْنُّزُوْل وَالْغِيَاب فِي الصَّفَحَات الْمَنْسِيَّة ..
أُرِد عَلَى الْثَّالِث وَالْرَّابِع لأُحْيَيْه مِن جَدِيْد وَأُعِيْدُه إِلَى الْقِمَّة ...
وَهَكَذَا دَوَالَيْك ...
مُتَجَاهِلِا مَشَاعِر الْخَامِس وَالْسَّادِس وَالْعَاشِر ...
أَعْتَرِف أَنَّنِي مِمَّن تَعَلَّم أَن يَفْعَل ذَلِك ...
وَأُعْلِن تَوْبَتِي عَنْه إِلَا عَن عُذْر ...
لِأَنَّنِي كَثِيْرَا مَا كُنْت أَشْعُر بِالْحُزْن كُلَّمَا فَعَل أَحَدُكُم ذَلِك مَعِي .
لِيَكُن رُدَّنَا كَلِمَة حَق تُقَال حَتَّى وَإِن أَغْضَبْت ...
وَإِن لَم نَسْتَطِع ان نَجْعَلُهَا كَذَلِك فَالصَّمْت أَوْلَى ..
9) الْمُعَامَلَة بِالْمِثْل قَانُوُن عَلَيْنَا أَن نَرْفُضُه هَا هُنَا بَيْنَنَا ...
الثَّابِت دَائِمَا أَنَّنَا أُخُوَّة ...
بَشِّر ...
قَد نُخْطِيء هُنَا و نُحْسُن هُنَاك ...
فَإِن سَاءَك رُدِّي فَلَا تَنْتَظِر الْفُرْصَة لِتَرُد الْإِسَاءَة ..
بَل إِنْتَظَرَهَا لِّتَشْعَرْنَي بِإِحْسَان أَنَّنِي قَد أَسَأْت
مما رآآآآآآآآآآق لي واتمنى ان تستفيدوآ منه
الخادمه
الصدرية
|
|
عزتي مني وفيني
عدد المساهمات : 4476 نقاط : 9668 تاريخ التسجيل : 30/12/2011 المزاج : نوبه حلوات الليالي نوبه...مرات
| موضوع: رد: Ϡ ᆻ★كَيْف تَجْعَلِ مَوْضُوُعِك اكْثَر رُدُوْدا وَتَشْويِيِّقا وَجَذَبآأ ★ᆻ Ϡ الثلاثاء يونيو 26, 2012 3:21 am | |
| شكرررررا للموضوع المفيد
تحياتي |
|
العراب
عدد المساهمات : 257 نقاط : 4863 تاريخ التسجيل : 12/11/2011
| موضوع: رد: Ϡ ᆻ★كَيْف تَجْعَلِ مَوْضُوُعِك اكْثَر رُدُوْدا وَتَشْويِيِّقا وَجَذَبآأ ★ᆻ Ϡ الثلاثاء يونيو 26, 2012 3:23 am | |
| عز اللة كلام مضبوط بس هم ما اعرف ادخل زاقعد محتار
مشكورة صدرية موفقة |
|
نـہيرمْےـين~
.
عدد المساهمات : 4221 نقاط : 9972 تاريخ التسجيل : 09/11/2011 المزاج : منتضره ذلك الحلم ... القادم بأذن الله ... تعاليق : تدري انت من جافيت شنهو جرالي مثل النبي البلحوت هذا انا حالي SMS:
| موضوع: رد: Ϡ ᆻ★كَيْف تَجْعَلِ مَوْضُوُعِك اكْثَر رُدُوْدا وَتَشْويِيِّقا وَجَذَبآأ ★ᆻ Ϡ الخميس يونيو 28, 2012 5:45 pm | |
| |
|