.~ولستُ أدري.؟؟!ْ~

.~ولستُ أدري.؟؟!ْ~

بين تفاصيل الحكايا....الجميله...
عشقتُ ضحكتــه..,

وبين أهدابه تلامعت ..عيوونٌ..حنوونه.~
فصرتُ..أشتاق نظرته..,

وعلى ..شفاه الورد..كانت ..ترتسم..قُبلته

حينمــآ يهمس باسمي.,بين شفتيه..~
أُبحر بعالمٍ..آخر,....وأهوى ضمته.,

تجدبني......اِطلالتهْ~ْ
تسحرني.....نظرته~ْ
تُنعشني..همسته.ْ~
تعجبني...شخصيتهْ~ْ
تمتزج أنفاسي...بنبضاتهْْ~
ْ~
...أبووح لكــ.,ياحُلمي...
باحساسٍ..خالج.رووحي.,
ولستُ..أدري.؟!؟.~

اهو,~
....ع ــــشقٌ..ْ~!
أم
ش ـــوقٌ..,ْ~!
ام..,
هيـــآم.ْ~!
أم..

شيءٌ.....جفت محبرتي...
وتفانت ريشتي.ْ
ولم تستطع حتى حرووفي.,
بلووغ وصفهْ~

بلحظة الشووق.,
للتوّ نثرتها.,ْ~
أُمنيتي .أن تسعد قلوبِكم.~ْ

سمـــآ الكوون~

اشتاق لك في كل وقت
في ثانيتي ودقيقتي وساعتي..
ابحث عنك وعن حضنك الدافئ..
وصوتك العذب ..وكلماتك الرائعه..
ابحث عن نظرات عينيك
التي اسرت قلبي وجعلته متيما بك..
ولست ادري كيف كانت حياتي من قبلك ..

سما الكون .~

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
كل الود تحياتي

كلماتك عذبه..
لها من الجمال والتألق الكثير والكثير
لقد استمتعت جدا بما قرأت..
سما..,
دام بوحك ونزف قلمك..
أنتظر المزيد من إبداعك.
أرق التحايا لك

كم من الوقت سأنتظر
لازلت احيا على ذكرى
ليلتي اليتيمة معك
لا يفارقني حنينها إليك
لم اعد قادرعلى احتمال شوقي المتزايد...

ياسما الكون..
قوي هو احساسك
وعذب هو حرفك عندما يتساقط همسا
شكرا لك

الله عليك على هذة الكلمات الكبيرة

تعرف الرسومات بروحها ويغلى وينخفض

ثمنها ...اما انت سما الكون فلديك روح

لا تقارن باحد ...تحياتى لكل هذة الروعة ....